التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مميزة

تعرف على أسباب وجود ألم في الخاصرة اليمنى

  تعرف على أسباب وجود ألم في الخاصرة اليمنى أسباب ألم في الخاصرة اليمنى تنقسم أسباب ألم الخاصرة اليمنى إلى ثلاثة أنواع: 1. أسباب ألم في الخاصرة اليمنى البسيطة سنتحدث الان عن أسباب ألم الخاصرة اليمنى البسيطة، وهي أسباب وجيزة ولا تتطلب الكثير من العناية الطبية، ومن هذه الأسباب ما يأتي: عسر الهضم: هو ألم يحدث في منطقة أسفل البطن غالبًا ما يكون نتيجة الإفراط في الأكل، أو تناول طعام دهني أو حار، أو وجود فتق حجابي. الغازات المعوية: تسبب هذه الغازات شعورًا بالانتفاخ وعدم الراحة نتيجة لعدم هضم الطعام بالشكل الصحيح، وعادةً ما تزول الأعراض خلال ساعات. تشنجات الحيض: هي شعور بالألم الخفيف أو الشديد في الجهة السفلية من البطن قبل أو أثناء فترة الحيض. 2. أسباب ألم الخاصرة اليمنى الخطيرة أحيانًا قد يكون الألم في الخاصرة اليمنى مؤشرًا خطرًا يتطلب تدخلًا طبيًا فوريًا، ومن هذه الأسباب ما يأتي: التهاب الزائدة الدودية يسبب التهاب الزائدة الدودية ألم بالقرب من السرة أو في الجزء العلوي أو السفلي من البطن، يصبح حادًا أثناء تحركه إلى أسفل البطن الأيمن. وتشمل بعض الأعراض الأخرى المصاحبة له فقدان الشهية، وال...

التهاب الجيوب الأنفية

 

التهاب الجيوب الأنفية





الأعراض

وتتضمَّن العلامات والأعراض الشائعة لالتهاب الجيوب الأنفية المزمن ما يلي:

  • التهاب الأنف
  • إفرازات من الأنف سميكة ومتغيرة اللون
  • انزلاق الرشح أسفل الجزء الخلفي للحلق (إفرازات أنفية خلفية)
  • انسداد الأنف أو الاحتقان؛ مما يُسبِّب صعوبة في التنفُّس عن طريق الأنف
  • الشعور بالألم، والإيلامً الناتج عن اللمس، والتورم حول العينين، أو الوجنتين، أو الأنف أو الجبهة
  • ضعف الإحساس بالشم والتذوُّق
  • ألم الأذن
  • ألم في الفك العلوي والأسنان
  • السعال أو التنحنح
  • التهاب الحلق
  • رائحة الفم الكريهة
  • الإرهاق


الأسباب


تشتمل الأسباب الشائعة لالتهاب الجيوب الأنفية المزمن ما يلي:
  • السلائل الأنفية. يمكن أن تسد زوائد الأنسجة هذه الممرات الأنفية أو الجيوب الأنفية.
  • انحراف الحاجز الأنفي. قد يقيد أو يمنع الحاجز الملتوي — الجدار بين فتحتي الأنف  ممرات الجيوب الأنفية، مما يجعل أعراض التهاب الجيوب الأنفية أسوأ.
  • الحالات المرضية الأخرى. قد تؤدي مضاعفات الحالات مثل التليف الكيسي وفيروس نقص المناعة البشري وغيره من الأمراض المرتبطة بالجهاز المناعة إلى انسداد الأنف.
  • عدوى الجهاز التنفسي. يمكن لعدوى الجهاز التنفسي — الأكثر شيوعًا نزلات البرد — أن تؤدي إلى التهاب وزيادة سُمك أغشية الجيوب الأنفية ومنع تصريف المخاط. قد تكون هذه الالتهابات فيروسية أو بكتيرية أو فطرية.
  • الحساسيات مثل حمى القش. يمكن للالتهاب الذي يحدث مع الحساسية أن يسد الجيوب الأنفية.


تشخيص التهاب الجيوب الأنفية


يمكن تشخيص التهاب الجيوب الأنفية من خلال ما يأتي:

  • الفحص جسدي: وذلك من خلال فحص مواضع الألم في الوجه وداخل الأنف.
  • التنظير الأنفي: حيث يتم إدخال جهاز صغير للأنف بحيث يمكن للطبيب رؤية الجيوب الأنفية.
  • التصوير بالأشعة: يساعد هذا النوع من الفحوصات على تشخيص وجود أية مشاكل أو مضاعفات محتملة.
  • اختبار الحساسية: وذلك في الحالات التي يشتبه فيها بأن الإصابة ناتجة عن التحسس لمادة معينة.

المضاعفات

المضاعفات الخطيرة لمضاعفات التهاب الجيوب الأنفية المزمن نادرة، ولكن قد تتضمن ما يلي:
  • مشاكل الإبصار. إذا انتشر التهاب الجيوب الأنفية إلى مقلة العين، قد يسبب انخفاض الرؤية أو احتمال العمى الذي قد يكون دائمًا.
  • حالات العدوى. بصورة غير شائعة، الأشخاص الذين يعانون من التهاب الجيوب الأنفية المزمن قد يصابون بالتهاب الأغشية والسائل المحيطين بالمخ والحبل النخاعي (التهاب السحايا)، التهاب في العظام، أو عدوى جلدية خطيرة.

الوقاية

ينبغي اتِّخاذ هذه الخطوات لتقليلِ خطرِ الإصابةِ بالتهابِ الجيوبِ الأنفيةِ المُزمن:

  • تجنَّب التهاب الجهاز التنفسي العلوي. قلِّص التواصُل مع الأشخاصِ المُصابين بنزلاتِ البرد. اغسل يديكَ كثيرًا بالماء والصابون، خاصةً قبل الوجبات.
  • التحكُّم في أنواع الحساسية. تعاون مع طبيبكَ لبقاءِ أعراضكَ قيدِ السيطرة. تَجنَّب التعرُّض للأشياءِ التي تتحسّس منها قدر الإمكان.
  • تجنّب دخان السجائر والهواء الملوث. يُمكن لدخان التَّبغِ وملوثات الهواءِ تهييج رئتيكَ والممراتِ الأنفية وإحداث التهاب.
  • استخدِم جهازًا مُرطِّبًا للجَو. إذا كان الهواءُ في منزلكَ جافًّا، كما لو كنت قد سخَّنتَ الهواءَ بالحرارةِ، فقد يساعد إضافةُ الرطوبةِ للهواءِ على منعِ التهابِ الجيوبِ الأنفية. تأكَّد من بقاءِ المُرطِّبِ نظيفًا وخالٍ من الفطرياتِ بالتنظيفِ المُنتَظِم الشامِل.


علاج التهاب الجيوب الأنفية


  • المضادات الحيوية
يعتبر دواء أموكسيسيلين (Amoxicillin) الخيار الأول، وفي حال فشل علاج التهاب الجيوب الأنفية يتم وصف بعض المضادات الحيوية الأخرى الفعالة ضد البكتيريا المقاومة للأموكسيلين.
في حالة حصول مضاعفات للمرض يتم علاج الجيوب الأنفية بالمضادات الحيوية عن طريق الوريد في المستشفى.

  • مضادات الاحتقان
في بعض الأحيان يوصى بإعطاء أدوية مقلصة للأغشية المخاطية مثل نقاط الأنف الموضعيّة التي تعمل على التقليل من احتقان الأنف، ويفضل عدم استخدامها النوع من الأدوية لفترات طويلة.

  • مضادات الهيستامين

يتم استخدام هذا النوع من الأدوية عندما يكون الرشح ناتج عن الحساسية، إذ يساعد على التقليل من المواد المسببة للحساسية التي يفرزها الجسم.

  • مضادات الالتهاب

في بعض الحالات الصعبة يتم العلاج بواسطة الستيرويدات التي تعمل على التخفيف من الالتهاب والتورم، كما تساعد على تقليل رشح السوائل وتهوية الجيوب الأنفية.

  • الجراحة

يتم اللجوء لهذا النوع من العلاج في الحالات الصعبة التي يكون فيها المريض معرض للإصابة بالعديد من المضاعفات، حيث يتم تصريف الخراج وإزالة الوذمات وأية مصدر للعدوى من الجيوب الأنفية.

المشاركات الشائعة

https://pjjpp.com/fullpage.php?section=General&pub=333774&ga=g